فعلا أخ حكيمو
الشعب الجزائري لما انتخب الرئيس بوتفليقة
كان يبتغي من وراء ذلك الحفاظ على أمن و استقرار الجزائر
بعد أن تعالت الأصوات بالتفرقة و التقسيم
و الزج بالجزائر في متاهة لا نهاية لها
دعاة الفتنة تعددت مسمياتهم باسم الديمقراطية و حقوق الإنسان
و هم لا يبغون غير الخراب للجزائر
الشعب الجزائري كان واع فجعل كلمته هي الفاصلة
فاختار الجـــــــــــــــــــزائـــــــــــــــــــــــــــر