منتدى صداقة سوفت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى صداقة سوفت

نورت منتديات صداقة سوفت ياآ ~ زائر ~ إن شاء الله تكون بألف خير وعاآفية ... نحن نناضل لبناء مجتمع تعمه معاني الصداقة والأخوة المعمقة بالحب والود
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

"ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا" ***
يُنصَبُ حول العرش يوم القيامة منابِر من نور عليها قوم لباسهم من نور ووجوههم نورليْسُوا بأنبياء ولا شهداء....يغبِطهم الانبياء والشهداء...هم المتحابون في الله على غير انساب بينهم ولا أموال يتعاطونها .



 

 هدايتي كانت على يديه!!

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
zina ema
مشرفة سابقة
مشرفة سابقة
zina ema


البلد : الجزائر
الهواية : هدايتي كانت على يديه!! Painti10
عدد المساهمات عدد المساهمات : 27
الجنس : انثى
نقاط : 37
السمعة السمعة : 1
العمر : 32
الموقع الموقع : https://www.facebook.com/zahra.benzineb

هدايتي كانت على يديه!! Empty
مُساهمةموضوع: هدايتي كانت على يديه!!   هدايتي كانت على يديه!! Emptyالسبت نوفمبر 17 2012, 16:45

هدايتي كانت على يديه!! 530956_10151126379361616_1557143585_n


حكى ان
قصة سالم الاعمى الاعرج قصة رااائعه ومؤثره حتما ستبكيك :(
يقول الشاب: لم أكن قد بلغت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أول أبنائي، ما زلت أذكر تلك الليلة، كنت سهران مع الأصحاب في إحدى الشاليهات، وكانت سهرة حمراء بمعنى الكلمة كما يقولون! أذكر ليلتها أني أضحكتهم كثيراً، كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد، بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه، فكنت أسخر من
هذا وذاك،

لم يسلم أحد مني حتى أصحابي، وصار بعض أصحابي يتجنبني؛ كي يسلم من لساني وتعليقاتي اللاذعة، وفي تلك الليلة سخرت من رجل أعمى رأيته يتسول في السوق، والأدهى أني وضعت قدمي أمامه ليتعثر، فتعثر وانطلقت ضحكتي حتى دوت في السوق!! ، وعدت إلى بيتي متأخراً, ووجدت زوجتي في انتظاري، وكانت في حالة يرثى لها، فقالت: أين كنت يا راشد ؟! قلت ساخراً: في المريخ، عند أصحابي بالطبع!!، فقالت والعبرة تخنقها: راشد إني مريضة جداً، والظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكاً، وسقطت دمعة صامتة على جبينها، أحسست أني أهملت زوجتي، كان المفروض أن أهتم بها، وأقلل من سهراتي، خاصة أنها في شهرها التاسع.

قاست زوجتي الآلام يوماً وليلة في المستشفى، حتى رأى طفلي النور، لم أكن في المستشفى ساعتها، بل تركت رقم هاتف المنزل وخرجت، اتصلوا بي..فاتصلوا بي حتى يعلموني بالخبر، ويزفوا لي نبأ قدوم سالم.
حين وصلت المستشفى طلب مني أن أراجع الطبيبة، قلت: أي طبيبة؟ المهم الآن أن أرى ابني سالماً ، قالوا لي: لابد من مراجعة الطبيبة، وأجابتني موظفة الاستقبال بحزن، صدمت حين عرفت أن ابني به تشوه شديد في عينيه، ومعاق في بصره، تذكرت المتسول، فقلت: سبحان الله، كما تدين تدان، لم تحزن زوجتي فقد كانت مؤمنة راضية بقضاء الله، طالما نصحتني وطلبت مني أن أكف عن تقليد الآخرين! كلا.
هي لا تسميه تقليداً، بل غيبة، ومعها كل الحق، لم أكن أهتم بـسالم كثيراً، اعتبرته غير موجود في المنزل، حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة؛ لأنام فيها، لكن زوجتي كانت تهتم به كثيراً وتحبه، أما أنا فإني لا أكرهه، لكني لم أستطع أن أحبه.
أقامت زوجتي احتفالاً حين خطى خطواته الأولى، حين أكمل الثانية اكتشفنا أنه أعرج، وكلما زدت ابتعاداً عنه زادت زوجتي حباً وتعلقاً بـسالم ، حتى بعد أن أنجبت عمر وخالداً.

مرت السنوات وكنت غافلاً لاهياً، غرتني الدنيا وما فيها، وكنت كاللعبة في يد رفقة السوء، مع أني كنت أظن أني من يلعب عليهم.
لم تيئس زوجتي من إصلاحي، كانت دائماً تدعو لي بالهداية، لم تغضب من تصرفاتي الطائشة، أو إهمالي لـسالم ، واهتمامي بباقي إخوته، كبر سالم ، ولم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحد المدارس الخاصة بالمعاقين.

لم أكن أحس بمرور السنوات، أيامي سواء، ليل ونهار، عمل ونوم، طعام وسهر، حتى ذلك اليوم -وكان يوم جمعة- فاستيقظت الساعة الحادية عشرة ظهراً، وما يزال الوقت عندي مبكراً، فقلت: لا يهم، وأخذت دشاً سريعاً، ولبست وتعطرت وهممت بالخروج، واستوقفني منظر سالم فقد كان يبكي بحرقة، إنها المرة الأولى التي أرى فيها سالماً يبكي منذ كان طفلاً، فقلت لنفسي: أأخرج أم أرى ممَ يشكو سالم؟ ثم قلت: لا، كيف أتركه وهو في هذه الحالة، لم أدر أهو الفضول أم الشفقة؟ لا يهم، سألته: لماذا تبكي يا سالم ؟! حين سمع صوتي توقف وبدأ يتحسس ما حوله، فقلت: ما به يا ترى؟! اكتشفت أن ابني يهرب مني!!، في تلك اللحظة أحسست أين كنت منذ عشر سنوات!!، فتبعته وكان قد دخل غرفته ورفض أن يخبرني في البداية عن سبب بكائه، وتحت إصراري عرفت السبب: لقد تأخر عليه شقيقه عمر الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد في يوم الجمعة، خاف سالم ألا يجد مكاناً في الصف الأول، فنادى والدته لكن لا مجيب،
حينها رفعت يدي على فمه، كأني أطلب منه أن يكف عن حديثه، وأكملت حديثه قائلاً: حينها بكيت يا سالم! ولا أعلم ما الذي دفعني لأقول له: سالم ! لا تحزن، هل تعلم من سيرافقك اليوم إلى المسجد؟ فأجاب سالم: اكيد عمر، ليتني أعلم إلى أين ذهب.
قلت: لا يا سالم! أنا من سيرافقك إلى المسجد.
استغرب سالم ولم يصدق، وظن أني أسخر منه، عاد إلى بكائه!!، فمسحت دموعه بيدي وأمسكت بيده وأردت أن أوصله بالسيارة، فرفض قائلاً: أبي! المسجد قريب وأريد أن أخطو إلى المسجد، فإني أحتسب كل خطوة أخطوها.

يقول: لا أذكر متى دخلت المسجد آخر مرة، ولا أذكر آخر مرة سجدت فيها لله، ولكنها المرة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والندم على ما فرطت طوال السنوات الماضية.
يقول: ومع أن المسجد كان مليئاً بالمصلين، إلا أني وجدت لـسالم مكاناً في الصف الأول، استمعنا لخطبة الجمعة معاً، وصليت بجانبه، وبعد انتهاء الصلاة طلب مني سالم مصحفاً، فاستغربت كيف سيقرأ وهو أعمى، ولكن ذلك لم يتردد في نفسي، ولم أصرح به خوفاً من جرح مشاعره، وطلب مني أن أفتح له المصحف على سورة الكهف، فنفذت ما طلب، ووضع المصحف أمامه، وبدأ في قراءة السورة.
يا ألله! إنه يحفظ سورة الكهف كاملة، وعن ظهر قلب.
خجلت من نفسي، فأمسكت مصحفاً آخر، أحسست برعشة في أوصالي، فقرأت وقرأت ودعوت الله أن يغفر لي ويهديني.
في هذه المرة أنا الذي بكيت حزناً وندماً على ما فرطت، لم أشعر إلا بيد حنونة تمسح عني دموعي، لقد كان سالم يمسح دموعي، ويهدئ من خاطري، وعدنا إلى المنزل، وكانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم ، لكن قلقها تحول إلى دموع فرح حين علمت أني صليت الجمعة مع سالم.

ومنذ ذلك اليوم لم تفتني صلاة الجماعة في المسجد، وهجرت رفقاء السوء، وأصبحت إلى رفقة خيرة عرفتها في المسجد، وذقت طعم الإيمان، وعرفت منهم أشياء ألهتني عن الدنيا، ولم أفوت حلقة ذكر أو صلاة قيام، وختمت القرآن عدة مرات في شهر، وأنا نفس الشخص الذي هجره سنوات، وقصرت لساني على الذكر؛ لعل الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من الناس، أحسست أني أكثر قرباً من أسرتي، واختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي، والابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم ، من يراه يظنه ملك الدنيا وما فيها، وصليت كثيراً وحمدت الله كثيراً على نعمه.

ذات يوم قررت أنا وأصحابي أن نتجه إلى إحدى المناطق البعيدة في برامج دعوية مع مؤسسة خيرية، وترددت في الذهاب، واستخرت الله، واستشرت زوجتي، وتوقعت أن ترفض، لكنه حدث العكس، فقد فرحت كثيراً، بل شجعتني حين أخبرت سالماً بعزمي على الذهاب فأحاط جسمي بذراعيه الصغيرين فرحاً، ووالله لو كان طويل القامة مثلي لما توانى عن تقبيل رأسي!!.
بعدها توكلت على الله وقدمت طلب إجازة مفتوحة بدون مرتب، والحمد لله جاءت الموافقة بسرعة، وتغيبت عن البيت ثلاثة أشهر، وكنت خلال تلك الفترة أتصل كلما سنحت لي الفرصة بزوجتي، وأحدث أبنائي، وكنت قد اشتقت لهم كثيراً، ولكني اشتقت أكثر لـسالم ، وتمنيت سماع صوته، فهو الوحيد الذي لم يحدثني منذ سافرت؛ لأنه إما أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم، وكلما حدثت زوجتي أطلب منها أن تبلغه سلامي وتقبله، وكانت تضحك حين تسمعني أقول هذا الكلام، إلا آخر مرة هاتفتها فيها فلم أسمع ضحكتها المتوقعة، فقد تغير صوتها، وقالت لي: إن شاء الله.

أخيراً عدت إلى المنزل وطرقت الباب، فتمنيت أن يفتح لي الباب سالم، ولكني فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره، فحملته بين ذراعي وهو يصيح: بابا بابا، وانقبض صدري حين دخلت البيت، واستعذت بالله من الشيطان الرجيم، فسعدت زوجتي بقدومي، ولكن هناك شيء قد تغير فيها، فتأملتها جيداً ورأيت نظرات الحزن التي ما كانت تفارقها، عادت مرة ثانية إلى عينيها، سألتها: ما بك؟ قالت: لا شيء، فجأة تذكرت من نسيته للحظات، قلت لها: أين سالم ؟ فخفضت رأسها ولم تجب، لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد الذي ما زال يرن في أذني حتى هذه اللحظة، قال: أبي! إن سالماً راح عند الله في الجنة :(

لم تتمالك زوجتي الموقف، أجهشت بالبكاء وخرجت من الغرفة، فعرفت بعدها أن سالماً أصابته حمى قبل موعد مجيئي بأسبوعين، فأخذته زوجتي إلى المستشفى، ولازمته يومين، وبعد ذلك فارقته الحمى حين فارقت روحه الجسد، أحسست أن ما حدث ابتلاء واختبار من الله سبحانه وتعالى، أجل إنه اختبار وأي اختبار؟ وصبرت على مصابي، وحمدت الله الذي لا يحمد على مكروه سواه، وما زلت أحس بيده تمسح دموعي، وذراعه تحيط بي.

كم حزنت على سالم الأعمى الأعرج، لم يكن أعمى، بل أنا من كنت أعمى حين انقدت وراء رفقة السوء!!، ولم يكن سالم أعرج؛ لأنه استطاع أن يسلك طريق الإيمان رغم كل شيء!!،
لا زلت أتذكر كلماته وهو يقول: إن الله ذو رحمة واسعة.
إن سالماً الذي امتنعت يوماً عن حبه اكتشفت أني أحبه أكثر من إخوانه!!، بكيت كثيراً وما زلت حزيناً، وكيف لا أحزن وقد كانت هدايتي على يديه؟! :(
اللهم تقبل سالماً في رحمتك، اللهم إنا نسألك الثبات حتى الممات.

القصة للشيخ/ خالد الراشد فرج الله كربه
منقولة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حمزه لقسنطيني
صديق برونزي
صديق برونزي
حمزه لقسنطيني


البلد : الجزائر
الهواية : هدايتي كانت على يديه!! Travel10
عدد المساهمات عدد المساهمات : 2009
الجنس : ذكر
نقاط : 3762
السمعة السمعة : 30
العمر : 36
الموقع الموقع : قسنطينة

هدايتي كانت على يديه!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: هدايتي كانت على يديه!!   هدايتي كانت على يديه!! Emptyالسبت نوفمبر 17 2012, 20:15

رائعة




بوركتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sara hajer
صديق ذهبي
صديق ذهبي
sara hajer


البلد : الجزائر
الهواية : هدايتي كانت على يديه!! Readin10
عدد المساهمات عدد المساهمات : 7254
الجنس : انثى
نقاط : 14311
السمعة السمعة : 116
العمر : 53
الموقع الموقع : الجزائر

هدايتي كانت على يديه!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: هدايتي كانت على يديه!!   هدايتي كانت على يديه!! Emptyالأحد نوفمبر 18 2012, 12:08

شكرا لك زينة على المساهمة الجميلة و الكلمات الرائعة
لكن قانون قسم المواضيع المميزة أنها يتم اختيارها من طرف إدارة المنتدى اسبوعيا
و ليس من صلاحيات الأعضاء وضع المواضيع ، فقط الرد عليها
شكرا لك على المساهمة ، و نعتذر منك على نقل الموضوع إلى المواضيع العامة
هدايتي كانت على يديه!! Picture
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
zina ema
مشرفة سابقة
مشرفة سابقة
zina ema


البلد : الجزائر
الهواية : هدايتي كانت على يديه!! Painti10
عدد المساهمات عدد المساهمات : 27
الجنس : انثى
نقاط : 37
السمعة السمعة : 1
العمر : 32
الموقع الموقع : https://www.facebook.com/zahra.benzineb

هدايتي كانت على يديه!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: هدايتي كانت على يديه!!   هدايتي كانت على يديه!! Emptyالإثنين نوفمبر 19 2012, 16:08

شكرا لك وقبلت الاعتذار بصدر رحب ولكن هذا من قانون المنتدى وشكرا على تنبيهي سلام عليكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sara hajer
صديق ذهبي
صديق ذهبي
sara hajer


البلد : الجزائر
الهواية : هدايتي كانت على يديه!! Readin10
عدد المساهمات عدد المساهمات : 7254
الجنس : انثى
نقاط : 14311
السمعة السمعة : 116
العمر : 53
الموقع الموقع : الجزائر

هدايتي كانت على يديه!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: هدايتي كانت على يديه!!   هدايتي كانت على يديه!! Emptyالإثنين نوفمبر 19 2012, 16:36

اتمنى من كل قلبي ان يحوز موضوعك على قبول الإدارة فيدرج في المواضيع المميزة لهذا السبوع
لأنه فعلا موضوع يستاهل
تسلمي أختي
و شكرا لتفهمك
هدايتي كانت على يديه!! 605barakallahabeermahmoej3
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زكرياء
مدير الموقع
مدير الموقع
زكرياء


البلد : غير معروف
الهواية : هدايتي كانت على يديه!! Sports10
عدد المساهمات عدد المساهمات : 8685
الجنس : ذكر
نقاط : 174269
السمعة السمعة : 188

هدايتي كانت على يديه!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: هدايتي كانت على يديه!!   هدايتي كانت على يديه!! Emptyالإثنين نوفمبر 19 2012, 16:38

شكرا لك زينة على القصة الهادفة
مساهمة رائعة
اشكرك على هذا الحضور المميز

هدايتي كانت على يديه!! 210
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sadakasoft.yoo7.com
King
صديق برونزي
صديق برونزي
King


البلد : الجزائر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 1708
الجنس : ذكر
نقاط : 3720
السمعة السمعة : 29
العمر : 56

هدايتي كانت على يديه!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: هدايتي كانت على يديه!!   هدايتي كانت على يديه!! Emptyالإثنين نوفمبر 19 2012, 17:03

شكرا لك زينة على هذه المساهمة الجميلة
أهلا بك في منتدانا

هدايتي كانت على يديه!! 63d94611
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هدايتي كانت على يديه!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هل كانت تستحق التضحيه ؟؟
» كم من صداقـــه كانت تعنــي....
»  مين يتخيل أنها كانت ....؟!
» وسائل الاتصال والتواصل .. هل كانت نعمة أم نقمة !!
» إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى صداقة سوفت :: ¯°·.¸¸.·°¯°·.¸¸.·°¯ المنتديات العامة ¯°·.¸¸.·°¯°·.¸¸.·°¯ :: ۩ منتدى المواضيع العامة ۩-
انتقل الى: