يحكى أن أبا جهل كان تاجرا يبيع الأحذية و ذات يوم كان جالسا في محله و معه أخوه "أخو جهل" ، دخل عليهما أبو لهب الذي تقطع حذائه فقرر شراء آخر ، قال أبو لهب أعطيني حذاء من نوع تمساحيٌ فإحمر وجه البائع أباجهل من الخجل من اخيه الكافي فحمل حذاء 47 سم و قذفه على أبا لهب فأسقطه أرضا مغمى عليه ، و هنا تدخلت ناقة الإسعاف و أخدو أبا لهب إلى المستشفى و جاءت شرطة عكاظ و ربطو أبا جهل بالحبيلة و أخدوه الى سجن جهلاني"سركاجي حاليا" ، و بعد أسبوع من العلاج شفي أبالهب لكنه قرر أن يكمل حياته بالبليغة تاع النيلون تاع يماه بينما خرج أباجهل من السجن و مند ذلك الحين أصبحت تسمى أحذية"لاكوست" بسبب هذه الحادثة الطريفة.
مضت الأيام و إلتقى الصديقين في مقهى الجاهلية و خلصلو أبوجهل كاس لبن و مورسو كسرة ، ثم عرض عليه أبوجهل أن يعطي بنته"بنت جهل" لإبن أبولهب فقبل أبو لهب بالعرض.
و ذات يوم كان أبو جهل مسطالي في محله لبيع ملابس يحتسي مشروبه المفضل "مشروب الناقة"ريدبولل" حاليا ، فدخل أبو لهب و قال له إنهض يا أبا جهل راهم راحو فاميلتي يخطبو بنتك "بنت جهل" لوليدي ، فإنطلق أبا جهل فوق ناقته"ناقا سيريي 5" و توقف في الطريق و إشترى قرعة ما حزينة انذاك "سعيدة حاليا" ثم دخل الى المنزل و قال لخطيب إبنته كيف عرفتها ؟ فقال الخطيب عرفتها في السيبار كافي.
فرد أبا جهل سيبر كافي أم سيبر محلب ؟؟ فضحك الجميع و اعطى أبا جهل بنته هدية الى الخطيب و اضاف له ناقة سيري سانك و زغردت النساء ونهضت من النوم فوجدت اخي واءل يتفرج فناس ملاح دشرة فضربته ضربا مبرحا لانه ايقضني من النوم و فجأةً اتتني فردة لاكوست من حيث لآدري على الوجه انها امي ياه سباط لي حلمتو سبحان الله
و في الاخير اتمنى ان ينال الموضوع اعجابكم