نماذج في الاعراب من الشعر
العربي1 ـ قال الشاعر :
أراها والهاً تبكي أخاها عشية رزئه أو غب
أمس
أراها : أرى فعل ماض مبني على الفتح أصله " رأى " المتعدية لمفعولين
ولما دخلت عليها الهمزة تعدت لثلاثة مفاعيل نحو قوله تعالى : { ولو أراكهم كثيراً
لفشلتم } 43 الأنفال ، والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنا ، وهاء الغائب في
أراها في محل نصب مفعول به أول . والهاً : مفعول به ثان منصوب بالفتحة .
تبكي :
فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة ، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هي .
أخاها
: مفعول به لتبكي منصوب بالألف ، وأخا مضاف ، وهاء الغائب في محل
جر مضاف إليه
، وجملة تبكي في محل نصب مفعول به ثالث لأرى .
عشية : ظرف زمان منصوب بالفتحة
متعلق بتبكي ، وهو مضاف ، رزئه : مضاف إليه مجرور بالكسرة ، وهو مضاف ، والضمير
المتصل في محل جر بالإضافة .
أو غب أمس : أو حرف عطف ، غب أمس : غب معطوف على
عشية ، وهو مضـاف ، وأمسِ مبني على الكسر في محل جر مضاف إليه ، وهو الشاهد في هذا
المقام .
2 ـ قال الشاعر :
أنا ابن جلا وطلاع الثنايا متى أضع العمامة
تعرفوني
أنا : ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ . ابن : خبر المبتدأ .
جلا :
أحسن ما فيه من الأعاريب أنه فعل ماض ، وفاعله ضمير مستتر فيه جوازاً تقديره هو ،
وله مفعول محذوف ، وتقدير الكلام : أنا ابن رجل جلا الأمور ، وجملة جلا الفعلية وما
في حيزها في محل جر صفة لموصوف مجرور بالإضافة محذوف ، كما ظهر في التقدير . وطلاع
: الواو حرف عطف ، طلاع معطوف على الخبر ، وهو مضاف ، والثنايا : مضاف إليه
.
متى : اسم شرط مبني على السكون في محل رفع مبتدأ .
أضع : فعل الشرط مجزوم
وعلامة جزمه السكون وحرك بالكسر لالتقاء الساكنين ، والفاعل ضمير مستتر وجوباً
تقديره أنا .
العمامة : مفعول به منصوب بالفتحة .
تعرفوني : جواب الشرط مجزوم
وعلامة جزمه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة ، وواو الجماعة في محل رفع فاعل ،
والنون للوقاية ، وياء المتكلم في محل نصب مفعول به ، وجملة تعرفوني لا محل لها من
الإعراب لأنها جواب شرط جازم غير مقترن بالفاء أو إذا .
3 ـ قال الشاعر
:
متى تأتني أصبحك كأساً رويةً وإن كنت عنها غانياً ، فاغن وازدد
متى :
اسم شرط جازم مبني على السكون في محل نصب على الظرفية الزمانية متعلق بالفعل تأتي
بعده . تأتني : فعل مضارع فعل الشرط مجزوم ، وعلامة جزمه حذف حرف العلة من آخره ،
وهو الياء ، والكسرة قبلها دليل عليها ، والنون للوقاية ، وياء المتكلم ضمير متصل
في محل نصب مفعول به ، والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت ، والجملة الفعلية
ابتدائية لا محل لها من الإعراب .
أصبحك : فعل مضارع جواب الشرط مجزوم ،
والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنا ، والكاف ضمير متصل في محل نصب مفعول به أول
. كأساً : مفعول به ثانٍ .
روية : صفة وجملة " أصبحك … إلخ " لا محل لها لأنها
جملة جواب الشرط ، ولم تقترن بالفاء ، ولا بإذا الفجائية ، ومتى ومدخولها كلام
مستأنف لا محل له .
وإن : الواو حرف عطف ، إن حرف شرط جازم . كنت : فعل ماضٍ
ناقص مبني على السكون في محل جزم فعل الشرط ، والتاء ضمير متصل في محل رفع اسمها .
عنها : جار ومجرور متعلقان " بغانياً " بعدهما . غانياً : خبر كان ، وجملة "
كنت غانياً عنها " لا محل لها ، ويقال لأنها جملة شرط غير ظرفي .
فاغن : الفاء
واقعة في جواب الشرط ، اغن : فعل أمر مبني على حذف حرف العلة من آخره ، وهو الألف ،
والفتحة قبلها دليل عليها ، والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت ، والجملة
الفعلية في محل جزم جواب الشرط عند الجمهور ، والدسوقي يقول : لا محل لها لأنها لم
تحل محل المفرد ، وإن مدخولها معطوف على متى ومدخولها لا محل له مثله .
وازدد :
الواو حرف عطف ، ازدد فعل أمر مبني على السكون المقدر على آخره منع من ظهوره اشتغال
المحل بالكسر العارض لضرورة الشعر ، والفعل تقديره أنت ، والجملة الفعلية معطوفة
على جملة جواب الشرط ، فهي في محل جزم مثلها
4 ـ ومنه قول الشاعر :
لا بد من صنعا وإن طال السفر وإن تحنّى كل عَوْد وَدَبِر
لا بد : لا
نافية للجنس ، وبد اسمها مبني على الفتح في محل نصب .
من صنعا : جار ومجرور ،
وعلامة الجر الفتحة نيابة عن الكسرة على الهمزة المحذوفة بناء على إجازة قصر
الممدود ، وصنعاء ممنوعة من الصرف للعلمية والتأنيث ، وشبه الجملة متعلق بمحذوف في
محل رفع خبر لا ، أو متعلق ببد ، وخبر لا محذوف .
وإن طال : الواو حرف عطف وقد
عطفت على محذوف وهو أولى بالحكم من المذكور ، والتقدير : إن لم يطل السفر . وإن حرف
شرط جازم ، وطال فعل ماض مبني على الفتح في محل جزم .
السفر : فاعل مرفوع بالضمة
وسُكّن لأجل الوقف .
وإن تجنّى : الواو حرف عطف ، وإن شرطية جازمة ، وتجنى فعل
ماض مبني على الفتح المقدر في محل جزم .
كل عود : كل فاعل مرفوع ، وهو مضاف ،
وعود مضاف إليه مجرور .
ودَبِر : معطوفة على ما قبلها مجرور بالكسرة ، وسكّنت
لأجل الوقف .
وجملة وإن وما بعدها معطوفة على جملة وإن طال السفر .
الشاهد
: قوله : صنعا ، حيث قصرها لضرورة استقامة الوزن وهو جائز ، وهي في الأصل ممدودة أي
: صنعاء .
قال الشاعر :
5 - سيغنيني الذي أغناك عني فلا فقر يدوم ولا
غِناء
سيغنيني : فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء للثقل ، والنون
للوقاية حرف لا محل له من الإعراب ، وياء المتكلم في محل نصب مفعول به .
الذي :
اسم موصول مبني على السكون في محل رفع فاعل .
أغناك أغنى فعل ماض مبني على
الفتح المقدر على الألف للتعذر ، والكاف ضمير الخطاب مبني على الفتح في محل نصب
مفعول به ، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره : هو . وجملة أغناك لا محل لها صلة
الموصول .
عني : جار ومجرور متعلقان بأغناك .
فلا فقر : الفاء حرف يدل على
التعليل مبني على الفتح لا محل له من الإعراب ، ولا نافية مهملة ، أو عاملة عمل ليس
، وفقر مبتدأ مرفوع بالضمة على الوجه الأول ، أو اسم لا مرفوع أيضا على الوجه
الثاني .
يدوم : فعل مضارع مرفوع بالضمة ، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره :
هو .
وجملة تدوم في محل رفع خبر المبتدأ ، أو في محل نصب خبر لا .
ولا غناء
: معطوفة على ولا فقر ، وخبر غناء محذوف ، أو خبر لا ، والتقدير : ولا غناء يدوم .
الشاهد قوله : غِناء بكسر الغين ، حيث مدها ، وهي في الأصل مقصورة " غنى
"
أما الغَناء بفتح الغين فهي ممدودة أصلا لأنها بمعنى النفع ، يقال لا غناء في
محمد ، أي لا نفع فيه .
6 ـ قال الشاعر :
أشلى سلوقية باتت وبات بها
بوحش إصمِت في أصلابها أود
أشلى : فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف
، وفاعله ضمير مستتر جوازاً تقديره هو يعود إلى الصائد . سلوقية : صفة منصوبة
لموصوف محذوف هو المفعول به ، أي : كلاباً سلوقية . باتت : فعل ماض ، والتاء
للتأنيث ، وفاعله ضمير مستتر تقديره : هي يعود على الكلاب ، وبات فعل ماض ، وفاعله
ضمير مستتر جوازا تقديره : هو يعود على الصائد ، والجملة معطوفة على ما قبلها .
بها : جار ومجرور متعلقان بباتت . بوحش : جار ومجرور متعلقان ببات ، ووحش مضاف
، وإصمت مضاف إليه مجرور بالفتحة للعلمية والتأنيث ، لأنه اسم علم منقول على
المفازة . هذا وقد تنازع الفعلان باتت وبات في معمول ظاهر بعدهما وهو : بوحش ،
فأعمل الشاعر الثاني ، وأضمر المعمول في الأول ، وهو : بها ، وهذا مذهب البصريين .
وجملة باتت وبات بها في محل نصب صفة لسلوقية .
في أصلابها : جار ومجرور متعلقان
بمحذوف في محل رفع خبر مقدم ، والضمير المتصل بإصلابها في محل جر مضاف إليه .
أود : مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة . والجملة الاسمية في محل نصب صفة لسلوقية .
الشاهد قوله : " إصمت " وهو اسم علم منقول عن فعل الأمر " اصمت " ، وقد كسرت
ميمه ، والأصل الضم لأن الفعل : صمت مضارعة يصمُت بضم الميم ، ولكن الكسر إشعار
بالنقل .
7 ـ قال الشاعر :
أنا ابن مزيقيا عمر وجدي أبوه منذرٌ ماءُ
السماء
أنا : ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ .
ابن مزيقيا : ابن خبر مرفوع
بالضمة وهو مضاف ، مزيقيا مضاف إليه .
عمر : بدل أو عطف بيان على مزيقيا مجرور
بالكسرة .
وجدي : الواو حرف عطف ، جدي مبتدأ أول مرفوع بالضمة المقدرة منع من
ظهورها اشتغال المحل بحركة ياء المتكلم ، وياء المتكلم في محل جر مضاف إليه
.
أبوه : مبتدأ ثان مرفوع بالواو لأنه من الأسماء الستة ، والضمير المتصل في محل
جر مضاف إليه . منذر : خبر المبتدأ الثاني مرفوع بالضمة .
والجملة المبتدأ
الثاني وخبره في محل رفع خبر المبتدأ الأول .
ماء : بدل أو عطف بيان لمنذر مرفوع
وهو مضاف .
السماء : مضاف إليه مجرور .
والأحسن من هذا الإعراب أن نعرب "
أبوه " بدلاً من المبتدأ " جدي " ، والضمير المتصل في كلمة " أبوه " يعود على
مزيقيا ولا يعود على الجد .1
الشاهد في قوله : " مزيقيا عمر " حيث جمع بين
اللقب الذي هو قوله " مزيقيا " والاسم " عمر " ، وقدم اللقب على الاسم والقياس أن
يقدم الاسم على اللقب .
8 ـ قال المتنبي :
لا تشتر العبد إلا والعصا
معه إن العبيد لأنجاس مناكيد
لا تشتر : لا ناهية جازمة ، تشتر فعل مضارع
مجزوم بلا وعلامة جزمه حذف حرف العلة ، والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت
.
العبد : مفعول به منصوب بالفتحة . إلا : أداة حصر لا عمل لها .
والعصا :
الواو واو الحال ، العصا مبتدأ مرفوع بالضمة المقدرة على الألف .
معه : ظرف مكان
منصوب بالفتحة ، وهو مضاف والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه ، وشبه الجملة
متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر ، والجملة الاسمية في محل نصب حال .
إن العبيد :
إن حرف توكيد ونصب ، العبيد اسم إن منصوب بالفتحة .
لأنجاس : اللام مزحلقة حرف
مبني لا محل له من الإعراب ، أنجاس خبر إن مرفوع بالضمة ، مناكيد : خبر ثان مرفوع
بالضمة .
9 ـ قال الشاعر :
كأن مصاعيب غلب الرقاب في دار صرم تلاقي
مريحا
كأن مصاعيب : كأن حرف تشبيه ونصب ، ومصاعيب اسمها منصوب بالفتحة .
غلب الرقاب : غلب صفة منصوبة بالفتحة ، وهي مضاف ، والرقاب مضاف إليه مجرور
بالكسرة .
في دار صرم : في دار جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب صفة ثانية
لمصاعيب ، ودار مضاف وصرم مضاف إليه مجرور بالكسرة .
تلاقي : فعل مضارع مرفوع
بالضمة المقدرة على الياء للثقل ، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هي يعود على
مصاعيب .
مريحا : مفعول به منصوب بالفتحة . وجملة يلاقي في محل رفع خبر
كأن
10 ـ قال الشاعر :
ماذا تقول لأفراخ بذي مرخ زغب الحواصل لا ماء
ولا شجر
ماذا : اسم استفهام مبني على السكون في محل نصب مفعول به لتقول
.
تقول : فعل مضارع مرفوع بالضمة ، وفاعله ضمير مستتر فيه وجوباً تقديره : أنت
.
لأفراخ : جار ومجرور متعلقان بتقول .
بذي : جار ومجرور متعلقان بمحذوف في
محل جر صفة لأفراخ ، وذي مضاف ومرخ مضاف إليه .
زغب الحواصل : زغب صفة ثانية
لأفراخ ، وهو مضاف والحواصل مضاف إليه مجرور بالكسرة .
لا ماء : لا نافية لا عمل
لها ، ماء مبتدأ مرفوع بالضمة ، والخبر محذوف والتقدير لا ماء لهم
ولا شجر :
الواو حرف عطف ، لا زائدة لتأكيد النفي ، شجر معطوف على ماء مرفوع بالضمة . الشاهد
في : قوله " لأفراخ " فإنه جمع فرخ ، وهو اسم ثلاثي صحيح العين ساكنها ، مفتوح
الفاء فإنه يجمع على أفْعُل مثل حرف أحرف ، ولكن الشاعر جمعه على أفعال على غير
القياس كما يجمع معتل العين مثل قوس أقواس ، وثوب أثواب وهذا شاذ عند جمهور العلماء
(1) .
11 ـ قال الشاعر :
كأن مثار النقع فوق رؤوسنا وأسيافنا ليل تهاوى
كواكبه
كأن مثار النقع : كأن حرف تشبيه ونصب ، مثار اسمها منصوب بالفتحة ،
وهو مضاف ، والنقع مضاف إليه مجرور .
فوق رؤوسنا : فوق ظرف مكان منصوب بالفتحة
متعلق بمتار ، وفوق مضاف ، ورؤوسنا مضاف إليه ، ورؤوس مضاف ، والضمير المتصل في محل
جر مضاف إليه . وجملة كأن وما بعدها لا محل لها من الإعراب ابتدائية .
وأسيافنا
: الواو حرف عطف ، وأسياف معطوفة على رؤوس ، وأسياف مضاف ، والضمير المتصل في محل
جر مضاف إليه .
وشبه الجملة " فوق رؤوسنا " وما عطف عليها معترضة بين اسم كأن
وخبرها ، لا محل لها من الإعراب .
ليل : خبر كأن مرفوع بالضمة .
تهاوى :
تهاوى فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف للتعذر .
كواكبه : فاعل مرفوع
بالضمة ، وهو مضاف ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه .
وجملة تهاوى كواكبه
في محل رفع صفة لليل .
12 ـ قال الشاعر :
صادت فؤادي يا بثين حبالكم
يوم المجون وأخطأتك حبائلي
صادت : فعل ماض مبني على الفتح ، والتاء للتأنيث
الساكنة .
فؤادي : مفعول به مقدم على فاعله منصوب بالفتحة المقدرة منع مضهورها
اشتغال المحل بحركة ياء المتكلم ن وفؤاد مضاف ن والياء في محل جر مضاف إليه .
يا بثين : يا حرف نداء وبثين منادى مرخم مبني على الضم في محل نصب.
حبالكم
: فاعل مرفوع بالضمة ، وحبال مضاف ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه وجملة صادت
وما في حيزها ابتدائية لا محل لها من الإعراب .
يوم المجون : يوم ظرف زمان
منصوب بالفتحة ، متعلق بصادت ، ويوم مضاف ، والمجون مضاف إليه مجرور بالكسرة .
وأخطأتك : الواو حرف عطف ، وأخطأ فعل ماض مبني على الفتح ، والتاء تاء التأنيث
الساكنة والكاف ضمير المخاطب في محل نصب مفعول به مقدم على فاعله .
حبائلي :
فاعل مرفوع بالضمة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل
بحركة المناسبة ، وحبائل مضاف والياء في محل جر مضاف إليه . وجملة أخطأتك معطوفة
على جملة صادت لا محل لها من الإعراب .
13 ـ قال الشاعر :
ومن كانت
الدنيا مناه وهمه سبته المنى واستعبدته المطامع
ومن : الواو حسب ما قبلها.
من: إسم شرط جازم لفعلين مبني على السكون في محل رفع مبتدأ .
كانت الدنيا :
كانت فعل ماض ناقص ، والتاء للتأنيث.
الدنيا: اسم كان مرفوع بالضمة المقدرة على
الألف للتعذر . وجملة كانت الدنيا: جملة فعلية هي محل جزم جملة فعل الشرط.
مناه:
مناه خبر كان منصوب بالفتحة المقدرة على الألف، وهو مضاف.
الهاء: ضمير متصل في
محل جر مضاف إليه.
وهمه: الواو حرف عطف.
همه: هم: معطوف على مناه وهو
مضاف.
الهاء: ضمير متصل في محل جر مضاف إليه.
سبته: فعل ماض، والتاء
للتأنيث.
الهاء: ضمير متصل في محل نصب مفعول به.
المنى : فاعل مرفوع بالضمة
المقدرة على الألف. والحملة الفعلية في محل جزم جواب الشرط لمن الشرطية.
واستعبدته المطامع : الواو حرف عطف ، وجملة "واستعبدته المطامع" معطوفة على
جملة سبته المنى . وجملة الشرط وجوابه في محل رفع خبر " من " .