مشكورة أختي فاطمة على القصة الأسطورية
لكن للعلم أن القصص المتداولة قديما مع مرور الزمن يصيبها التحريف
ولا تخلو من اضافات والأساطر لتظهر القصة على شكلها النهائي
وقد أُشبعت بكم كبير من الشوائب والدخائل والرتوش التجميلية
بالرغم من أن لب القصة صحيح والذي يُظهر قوة الإيمان بقضاء الله وقدره
وحسب رأيئ المتواضع
أن القصة صحيحة إلــــــى أن حملت الزوجة مرة ثانية لكنها بدل أن تلقي بكيس به اربعون طفل.
نقول أنها ولدت توأم وفي كل سنة تلد مثل ذلك
حتى رزهم الله بذرية كبيرة صالحة كتعويض عن فقيدهم الذي رضوا بقضاء الله وإحتسبوا أمره لله
هكذا يصدقها العقل ولا تبتعد عن الفكرة الأساسية التي تدور حولها القصة والله أعلــــم
تحياتي لك أختنا فاطمة عل القصة
*********
***
*