من كثرة ما قرأنا قصصا مشابهة لأطفال كان معلموهم يظنونهم أغبياء فلم يعيروهم الاهتمام
لكن لما تلقوا العناية اللازمة أصبحوا من المشاهير
اعتقدنا أن هذه القصة مشابهة لها
لكن هي فعلا قصة تعبر عن أغبى غبي
المعلمة المسكينة راحت ضحية الغباء
حتى عامل النظافة يمكنه أن يكون له دور في حياة المريض
شكرا لك حكيمو