المنزل المهجور

قال الفاروق عمر بن الخطّاب رضي اللّه عنه وأرضاه:لو كان الفقر رجلا لقتلته..هكذا كانت عائلة تتكون من اب وام وثلاثة أطفال ولد وبنتان ،هؤلاء يعيشون في فقر مدقع ربّما أُسْتُعملت كلمة يعيشون في غير محلّها ذكرت فقط لأتمام المعنى،ليس لهم مقر يهيمون في بلاد الله يقتاتون على الصدقات يبيتون حيث أوصلتهم أقدامهم يتسولون يسترون أجسادهم بأسمال بالية لاتقيهم حر الصيف ولا قر الشتاء ومع هذا حامدون شاكرون نعم الله عليهم بالصحة والعقل وأشياء أخرى رأوها ولم نرها...وذات يوم حطّت بهم الرحال في مدينة وكان وقتها بدأت بوادرالشتاء تلقي بظلالها والسماء تنذر بعواصف عاتية ،رفع الاب رأسه وجال بعينيه في أديم السماء وتمتم بينه وبين نفسه بدعاء بسيط يتقنه جيّدا تعلّمه من خلال تسوله،أخذ منهم التعب بعد هذه الرحلة وخاصّة الاطفال..جلسا الوالدان وجلس الاطفال القرفساء بين والديهم ليحتموا من لسعات البرد يلوكون قطع خبز يابسة مع قليل من التّمر كانت الام قد خبّأتهم لوقت الحاجة يمرّوا بهم المارة مشفقون عليهم ويمنحونهم بعض الدريهمات ويتأوهون لحالهم ويذهبون لحال سبيلهم ولكن لاأحد أستضافهم حتى من أجل هؤلاء البراءة...ماذا جرى في الدنيا هكذا نطق شيخ أأنتم عرب ؟أأنتم مسلمون؟أأنتم من سلالاة حاتم الطائي؟ اللّهم أرفق بهذه العائلة..وكان بالصدفة رجل سمع هذا الحديث فاقترب منهم واقترح عليهم ان يبيتوا الليلة في مسكن يملكه لكنّه مغلق ومهجور منذ مدّة ولم يوفق في بيعه ولاحتّى في كرائه كلُّ من يسكنه يفرُّهاربا لايلوي على شيء وذاع صيت هذا المنزل فلم يعد يجرؤ أحد على المرور أمامه...رحّب الزوجان بهذا العرض لانّهما مكرهان ولاخيار لهما وأحسن من ان يبيتا مع هؤلاء الاطفال في العراء أكيد سيهلكون ويتجمّدون من شدّة البرد وقالا في نفسيهما ماذا سيصيبنا أكثر من وجودنا في الخلاء اذا متنا على الاقل نموت داخل منزل أحسن من ان تنهشنا الكلاب الضّالة...ساروا وراء صاحب البيت مسافة قصيرة وصلوا الى المقر الذي لا يدرون ماذا يخبيء لهم من مآسي...وقال لهم انتظروا سأحضر لكم المفتاح وبعض الافرشة والاغطية ..لم يدم غيابه طويلا وسلّم لهم المفتاح والافرشة والبطّانيات البالية قليلا لكنّها تفي بالغرض وتركهم وقال لهم الله معكم...
تسابق الاطفال صاعدون الدرج الذي يوصل للمنزل وهم في فرحة عارمةلأنّهم لايعلمون شيئا أمّا الوالدان فصعدا السلّم بخطى متثاقلة التفت الزوج لزوجته وقال لها :أعلم ان الامر صعبا ومرعبا لكن اللّه معنا..أدخل المفتاح في الثقب وأداره فأحدث صريرا ملفت طبعا لانّه تُرك مدّة طويلة لم يُستعمل فتح الباب ودخلا بأرجلهما اليمنى قائلين بسم الله ولجنا كان البيت مظلما وباردا ارتعدت فرائسهما وما ان وصلا الى ردهة البيت حتى ارتطم شيئا فصاحت الزوجة واحتمت بزوجها وبينما هما كذلك حتّى خرجت قطّة تجري ووجدت منفذا بين أرجلهما وفرّت خارجا فتنفسا الصُعداء وحمدا الله.....
... يتبع...

ها قد عادت فاطمة اكرام مع ابداعاتها
و مع هذه القصة الجديدة المشوقة
الي يبدو أنها تخفي الكثير من الأسرار و من الأحداث

ننتظر التتمة

قصة جميلة و مشوقة
يعطيك الصحة فاطمة
ما تطوليش و هاتينا البقية
نحن في الانتظار

شكرا لمروركما زكرياء وجيمي لن أطيل هذه المرة وربّما سأجعلها في جزئين وعلى الاكثر ثلاثة أجزاء

في رأيكم ماذا سيحدث لهذه العائلة؟
وكيف تتمنون ان تكون النهاية؟

أظن أن العائلة ستتعرض لبعض الأمور الغريبة في ذلك البيت المهجور
لكن الله تعالى سيحميهم و يحفظهم لأنهم قراوا دعاء دخول البيت

هي فعلا مثل ما قال زكرياء تخفي اسرار واحداث ومثل ما قلت انت جيمي تتعرض العائلة الى أحداث غريبة على كل سنرى ماذا يخفي الباقي من القصة في الايام القادمة القريبة ان شاء الله

سننتظر باقي القصة بشوق

القصة تبدو حزينة ومؤثرة لكنها تحمل مفاجاءات كبيرة الظاهر

لكن أتوقع النهاية سعيدة

وما زادها تشويقاً أسلوب فاطمة المتبع في سرد القصص

تحياتي لك

خوفتيني فاطمة من سردك للقصة

خاصة من القطة

ننتظر

روعة السرد القصصي مع أديبتنا فاطمة اكرام
شكرا لك على القصة الرائعة و المشوقة

قعلا فاطمة حتى في الالقاء الدروس تنتهج سياسة تجلب الانتباه رائع فاطمة

الله عليكم يا أحبائي على هذا الاطراء الله لا يحرمني منكم تحياتي لكم جميعا ولن أجعلكم تنتظرون

نحن في انتظار الأحداث الغريبة التي استشعرناها من بداية القصة

حظا موفقا

كانت رهبتهم كبيرة وخوفهم أكبروما ان تقدّموا بضع خطوات حتى كانت أمامهم نفس القطة بسوادها المفرط فنظرت الزوجة الى زوجها بوجه شاحب وعينين جزعتين فيهما كذا سؤال فهم الزوج ما تقصد وقال ربّما تكون غير التي انصرفت ،لم تنزع هذه الاجابة الخوف الذي تملّك الزوجة مع انّها ليست كالحراير ربّات الخدور اللّواتي يخفن من مجرد فأر...فصاحبتنا هذه مرّعلى رأسها الكثير ومع هذا فالملابسات العديدة لهذا المنزل جعلها تفزع وفي النهاية ما هي الا امرأة..توغّلوا أكثر داخل المنزل فوصلت الى مسامعهم اصواتا مختلطة من بكاء وعويل وصخب دون ان يظهر جنس مخلوق ،سلام قول من رب رحيم..سلام قول من رب رحيم هكذا كان يردد الزوج وفكّر في ان يصرف عائلته الصغيرة عن الاهتمام بما يدور في هذا البيت، قولي يا امرأة الا يجدربنا ان نتدبّرطعام العشاء ؟بلى ذكّرتني يجب ان نذهب للسوق جميعنا ونشتري ما يلزم .أخرجت صرة من صدرها فيها عائدهم من التسول .مدّ يده ناوليني الدراهم وسأذهب لوحدي قبل ان يهبط الظلام ان ذهبتم معي أخاف أن أتعطّل ..ماذا تقول؟ هكذا ردّت الزوجة رجلنا على رجلك ،فهم ما تقصد..توجّهوا الى السوق واشتروا اللحم وكل لوازم طعام الكسكسي وقليل من الحلويات التي اشتراها بعد الحاح الاطفال الذين لم يستطيعوا ان يقاوموا رؤيتها كما اقتنت الزوجة كيس من الحناء وبعض الشموع وعادوا ادراجهم الى المنزل المرعب...في ركن من اركان المنزل وجد الزوج قصعة قديمة من النحاس فكّر في استغلالها ملأها بقطع الخشب والقش واشعال النار فيها لطبخ الطّعام والتدفئة فهاهي الام تطبخ الطعام والبقية حولها بعدما بسطت لهم الافرشة.بعد مدّة نضج الطّعام وضعت لهم جميعا في صحن واحضرت صحنا اخر واضعة فيه الكسكس وقطعة من اللحم ووضعتها في زاوية من زوايا المنزل،نظروا اليها جميعا متسائلين عن هذا التّصرف ، هل فقدت المرأة عقلها من الخوف؟هكذاحدّثها عقلها ..حان وقت النّوم وقبل هذا عندها مهمّة تريد أن تقوم بها هي الحناء ،من عادتنا نحن العرب عندما ندخل محل جديد نتبارك بالحناء خلّطت الحناء وجعلت قليلا منها في العتبة ثمّ احضرت قطعة قماش قديمة وقطّعتها الى قطع وشرعت تخضّب ايدي أطفالها قرّبت منها الشمعة حتى تتبين لها الايدي ما ان بدأت حتى انطفأت الشمعة أشعلتها مرّات عديدة لكن كل مرّة تنطفيء عرفت انّ الشمعة تنطفيء بفعل فاعل ، فقرّرت ان تكمل ما بدأته على الظلام ..لكن المفروض تكون قد انهت ايدي أطفالها لانّها خضّبت ثلاثة أزواج من الايدي التي تخصٌّ أطفالها ومع هذا ما زالت الايدى تُمدّ لها..رغم رعبها وخوفها ودقات قلبها المتسارعة حتى يُكاد يغمى عليها لم تتوقّف وأكملت الايادي التي مُدّت اليها وربطتها.. جاءت اللحظة الحاسمة لحظة الخلود الى النّوم.....
...يتبع...

و بدات الأحداث الغريبة تتلاحق
بسرد قصصي مميز منك فاطمة
جعلتنا كاننا نشاهدا فلما لألفريد إتشكوك
ان شاء الله تكون النهاية مفرحة
و لا تصاب العائلة بشر

شكرا زكرياء على تعليقك المشجّع وأكيد النهاية ستكون مفرحة لانّ تركيبةشخصيّتي تحب النهايات المفرحة وأحبّ أن أنصف أبطال قصّتي وعلى فكرة زكرياء قديما قرأت قصص كثيرة لألفريد اتشكوك

قصة جد مشوقة و أحداث غريبة و ممتعة
بارك الله فيك فاطمة

صدقيني فاطمة لن اقرا بقية القصة انها مرعبة

والله خفت

عذرا ان لم من هنا بقصتك

ما عرفتكش هكا خوافة صفاء الحب
هي مجرد قصة
انا متلهفة لقراءة البقية و معرفة المزيد من الأحداث
أرجو أن تكون القصة مطولة
حتى تمنحنا المزيد من التشويق

لازم نقراو القصة والأضواء مشتعلة حتى لا يتسلل الرعب لقلوبنا

وتتوقف القصة دائما في اللقطة المشوقة

جاءت اللحظة الحاسمة لحظة الخلود الى النّوم....

مشكورة اختي فاطمة على الإخراج المشوق

*******

****

*

منتهى الروعة
و الحبكة القصصية موجودة
و بدا الصح
شدوا اعصابكم و ردو بالكم يغلبكم الخوف
يعطيك الصحة فاطمة

صفاء خافت وسارة تهديء من روعها ،حكيمو يقول لازم تقراو القصة والاضواء مشتعلة ،وهداية تقول شدّوا اعصابكم وردّوا بالكم يغلبكم الخوف.وزكرياء يقول جعلتنا كأنّنا نشاهد فيلم لألفريد اتشكوك...شهاداتكم هذه حسّستني أنّني قدرتْ نوصّل فكرة القصة الي هي الرعب مع معاناة هذه العائلة وهذا هوهدفي....
اقول لكم حقيقة وصدّقوني الليلة التي كتبت فيها الجزء الاول سهرت كثيراولما اويت الى الفراش واطفات النور تهيّات لي أشباح وخفت فعلا فأشعلت ضوء الهاتف حتى الصباح ههههههه

الليلة التي كتبت فيها الجزء الاول سهرت كثيراولما اويت الى الفراش واطفات النور تهيّات لي أشباح وخفت فعلا فأشعلت ضوء الهاتف حتى الصباح ههههههه

من حفر حفرة لأخيه وقع فيها ههههههه

هذا دليل على تفاعلك مع القصة

انا اليوم وانا في مقر العمل لم استطع ان ادخل لاحد الغرف من الخوف لانو تذكرت فصتك

والان لما اكون اطلع على الردود نخلي الفأرة تجري حتى لاارى حرفا جديدا فيه خوف هههههههههه

اظن اني سأقوم بتكليف هدوووش حبيبتي بقراءة القصة حتى تعطيني بعض المقاطع خاصة انو انا من ساشرف هذا الشهر على التكريم وعلي طبعا مسؤولية اني اتطلع على كل المواضيع ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

عندما أنزّل الجزء الثالث سيزول خوفك وتعجبك القصة وليكن في معلومك يا صفاء بأن القصة فيها جزء من الحقيقة وخاصة المخلوقات الموجودة في المنزل

فعلا احساسك فاطمة بالخوف يدل على انك تعايشين القصة و تتقمصين الدوار فيها
مثلما يفعل الممثلون عندما يكونون بصدد تصوير فلم جديد يعايشون الأحداث و يتقمصون الشخصية

ننتظر بقية القصة التي ستكون حتما مشوقة

أكيد زكرياء وستكون النهاية غير متوقعة بالمرة

كان وقت النوم هذا هو الاصعب وهم في هذا الجو المرعب ليل الشتاء طويل ومظلم وكل العائلة محتاجة الى الراحة والنوم بعد يومهم الشاق ولكن ماذا سيحدث لهم..اتفق الزوجان على ان ينام الاطفال بينهما لحمايتهم تمركزوا في اماكنهم بسطت الام ذراعها على كل الاولاد زيادةحماية منها ،ساد الصمت الا من بعض الارتطامات التي تعوّدوا عليها منذ أن وصلوا .نام الاطفال وها هم يغطّون في نوم عميق بعدما أحسّوا بالدفء الذي افتقدوه منذ زمن الزوج أيضا استغفر وشهّد واستسلم للنّوم بعد تعبه النفسي والجسمي مسلّما أمره للّه أما الزوجة فهي من بقي يعاني من الخوف والهواجس فأحسّت بأنفاس قريبة منها وايدي امتدت الى رأسها جمد الدم في عروقها تخشّب جسمها حاولت ان تنادي زوجها راح منها الصوت وجفّ الحلق وحتى ذراعها الذي سخّرته لحماية أطفالها بطُل مفعوله لأنّها لم تعد تتحكّم فيه دقات قلبها المتسارعة كادت تخرج من صدرها غمّت على رأسها وسكنت لم تعد تشعر بشيء هل نامت؟هل أغمي عليها؟ في الحالتين كان هذا الاحسن لها...مرّ الليل بطوله وها هو اول خيط من خيوط الفجربدأ يتسرّب من شقق النافذة، تململت الام في مكانها وأول ما فاقت تفقّدت أطفالها ولم تجد أصغرهم فوقفت متعثرة خاوية القوى خالعة عنها ثوب الرعب تبحث عن الطفل في أرجاء المنزل فوجدته جالسا يلعب مع القطة نفسها ويمسح على شعرها وهوسعيد فاحتظنته وأخذته بجانب اخوته ورجعت حيث كانت وكانت المفاجأة الغير متوقعة
....يتبع...

فأحسّت بأنفاس قريبة منها وايدي امتدت الى رأسها جمد الدم في عروقها تخشّب جسمها

يعني ذلك أن القطة هي التي تلعب بجوارها اليس كذلك اختي فاطمة ؟؟؟

ننتظر بقية القصة المشوقة ......

قرأتها صباحا ههههههه ننتظر البقية المتبقية فاطمة الخير

ذهبت الى ركن البيت حيث وضعت صحن الطعام فكانت مفاجأة غير متوقعة وجدته خال من الطّعام لكن به قطع ذهبية وبجانب الصحن الخرق التي ربطت بها الايدي كل واحدة فيها بعض القطع الذهبية ذهلت واندهشت وفرحت كل هذه امتزجت مع بعضها حتى ما عرفت ماذاتعمل لحظات وهي تتفحّص هذا المعدن الاصفرالّذي سينهي مأساتهم..ذهبت الى زوجها تحاول ايقاظه بصوت خافت حتّى لايستفيق الاطفال نظر الى وجهها فاذا به مشرق وهو الّذي يظن أنّها فيّقته لأمر رهيب ، ذهب معها حيث ساقته وقف ينظر فرك عينيه مرة واثنين حتّى يتأكّد سائلا من أين هذا؟قالت له.أليس جزاء الاحسان الاّ الاحسان؟ لقد ساقنا الله الى هنا وسبّب لنا الاسباب حتّى نصل الى هذه النتيجة...من جهة أخرى كل سكان الحي الذين يعلمون بوجود العائلة في هذا المنزل الّذي طالما هجره الكثيرين ينتظرون فزعهم وهروبهم...جمعت الزوجة هذه الثروة وهي تحذّر زوجها من افشاء هذا السر حتّى لاطفالها،وطلبت منه ان يخرج للسوق ويعمل حمالا حتى يجمع ثمن بدلة محترمة مع قميص وحذاء.نظر اليها بغرابة لماذا كل هذا؟ لاتقولي انّني سأعمل مدير شركة ههههه.لاتكثر من الكلام واعمل ما امرتك به وسأخبرك في الوقت المناسب....
ثلاثة أيّام وهو يعمل دون انقطاع حتى وفّر المبلغ وابتاع ما طلبت منه،والان الا تخبرينني على ما عزمت؟ بلى...
عندماتريد بيع هذه القطع اتبيعها وانت بأثواب رثّة؟ سيتّهمونك بالسرقة وتُساقُ الى السجن.خذ هذه الملابس وسافر الى المدينة المجاورة وعند وصولك اقصد مكانا خاليا والبسها واقصد احد المتاجر الصاغة وبع بعض القطع وحذار ان يغشُّوك وعند عودتك ارجع ملابسك الرثة..أعجبه هذا التخطيط وانتهجه وداوم عليه وكلما احسنت لهذه المخلوقات احسنوا لها وتعايشوا وبعد سنوات اقترح على صاحب المنزل ان يبيعه اياه بدراهم عمله كحمال لسنين طويلة بدوره صاحب المنزل رحّب بهذه البيعة وتخلّص منه ....
أمّا هذه العائلة فتبدّلت حياتهم تماما دهنوا المنزل واشتروا اثاثا وتهندمواوأُدْخلَ الاطفال المدارس ونسوا سنين الجمر
...تمت...

قصة جميلة جدا و مشوقة
اخذتني بعيدا في عالم الخيال
لكن لم تخبرينا من هم المخلوقات الخفية ؟
هل هم الجن ؟

صدقيني أخت فاطمة لم انتبه إلى أنك أتممت القصة الرائعة " البيت المهجور"
أعتذر منك لأنني لم أرد في حينها
شكرت لك على القصة الرائعة التي اسرتنا بأسلوبها المشوق
يعطيك الصحة
المنزل المهجور Z

قصة رائعة وجميلة.. كل من بدأ في قراءتها لا يجد بدا من إتمامها..

أسلوب مشوق وجذاب..

شكرا لك على هذا النسيج الخيالي.. الذي يزرع الرغبة الشديدة واللهفة الملحة.. في معرفة النهاية..

دمت متألقة..مع أجمل التحايا

بارك الله فيك أختي فاطمة على إختيارك للقصص الراااائعة والمشوقة

يعطيك الصحة أختي فاطمة

*******

***

*

شكرا لك فاطمة على هذه القصة الممتعة التي صغتها لنا باسلوبك المشوق
ننتظر قصصا أخرى عن قريب
فلقد عودتنا و ذنبك على جنبك
المنزل المهجور 267444617

» المنزل الطائر
» نباتات الزينة رئة المنزل
» كيفية الاعتناء بزرع المنزل
» الستائر هى الاصول الحقيقية لتجميل المنزل
» البقدونس في المنزل صيدلية شبه متكاملة وقاية وعلاج