أهلا وسهلا حمزة بعودتك ومكانتك لم يكن ليملأها أحد سواك..وها قد عدت لنشاطك المعهود .وبموضوعك الذي نزّلته هو مؤثر لانّه واقع مع الاسف ...أين عمر نصير هؤلاء ليته معنا ليقف على معاناتهم
أم أنه صار قصة تروى على الأنام ليقال :
كان يا ماكان في سالف العصر والأوان
خليفة همام يتفقد الرعية والناس نيام .