مشكورة أختي سارة على الموضوع الذي يؤرق الجميع
لقد وضعتي يدك على الجرح التي تعاني منه أمتنا العربية والإسلامية
وضع التعليم في وطننا أقل ما يقال عليه أنه كــــارثي
فالشهادة التي تسلم للمتخرجين من جامعاتنا لا تعكس المستوى المطلوب
وكأن الشهادة أصبحت الوسيلة والغاية لا غير
وأغلبيه المتخرجين لا يعملون بشهادتهم
ومراكز البحث عندنا مجمدة ومحبوسة في أدراج المكاتب
والبيئة المهيمنة على التعليم لا تساعد الإبداع والتميّز
وخلاصة القول :
نحن في عصر الرداءة وللرداءة رجالها
ربي ايجيب الخير برك
00000000
000
0