"ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا" *** يُنصَبُ حول العرش يوم القيامة منابِر من نور عليها قوم لباسهم من نور ووجوههم نورليْسُوا بأنبياء ولا شهداء....يغبِطهم الانبياء والشهداء...هم المتحابون في الله على غير انساب بينهم ولا أموال يتعاطونها .
والتفسير الميسر جاء به عن الآيه : يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه اجتنبوا كثيرًا من ظن السوء بالمؤمنين; إن بعض ذلك الظن إثم, ولا تُفَتِّشوا عن عورات المسلمين, ولا يقل بعضكم في بعضٍ بظهر الغيب ما يكره. أيحب أحدكم أكل لحم أخيه وهو ميت؟ فأنتم تكرهون ذلك, فاكرهوا اغتيابه. وخافوا الله فيما أمركم به ونهاكم عنه. إن الله تواب على عباده المؤمنين, رحيم بهم.
وقال رسوله صلى الله عليه وسلم لأصحابه : "إياكم والغيبة, فإن الغيبة أشد من الزنا" قالوا: كيف تكون أشد من الزنا؟. قال:" إن الرجل يزني ويتوب فيتوب الله سبحانه عليه, وإن صاحب الغيبة لا يُغفر له حتى يعفو له صاحبه"
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لأصحابه:" أتدرون من الغيبة"؟ قالوا: الله ورسوله أعلم. قال:"إذا ذكرت أخاك بما يكره فقد اغتبته" قيل: أرأيت إن كان في أخي ماأقول. قال:"إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته, وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته*" رواه مسلم. *يعني قلت فيه بهتانا
ولتتخيل احساسك عن شخص يأكل فعلا البشر
شاهد معى الملف التالى
[]وأحذر ضعاف القلوب من المشاهده[]
هل يأكل البشر بعضهم فعلا
هذا ما سنعرفه هنا
كى تتخيل كم هو بشع من يخوض فى اعراض الأخرين ....
للموضوع خلفيه تاريخيه
فقد حدث فعلا ان وجدنا من البشر من يأكل اخيه حقا
(اكلـى لــحـوم الـــبشر) Cannibalism
لم تعرف البشرية طقوس أكثر شناعة من أكلى لحوم البشر
فهذة الطقوس الرهيبه والتى لم ولن تجد لها مثيلا ولو في عالم الحيوان ذاته
، وربما يذكر التاريخ أن أول من مارسوا هذة الطقوس هم سكان جزر الكاريب
"Caribs" في القرنين الخامس عشر والسادس عشر لدرجة أن التسمية العلمية
لأكل لحوم البشر "Cannibalism" مشتقة من اسمهم،
أكل لحوم البشر هو أن يأكل بشري جسد بشري آخر لا لشيء إلا للحصول على الغذاء
أو كجزء من طقوس ومعتقدات دينية بالية،
أما إن كان الغرض منه ممارسة طقوس سحرية،
ففي هذه الحالة نتحدث عن آكلي الموتى "Necromancer"
وهى طقوس اخرى لا تقل شناعة، لكن الغرض منه أن يعرف منفذ هذة الطقوس
"النكرومانسر Necromancer" أسرار الموتى، عن طريق أكل أعضائهم..
سنحكي قصة "ألفريد باكر" أول آكل لحوم بشر في التاريخ الأمريكي
يتم القبض عليه وتوجيه هذا الاتهام له، وقصة "ألفريد" تبدأ من عام 1842..
بالطبع أصيب الكل بالصدمة وتم القبض على "ألفريد" على الفور، ليردد هو بلا انقطاع
أنه اضطر إلى قتل رفاقه الخمسة دفاعًا عن نفسه، بعد أن حاولوا قتله، وهي
القصة التي لم يصدقها أحد، خاصة حين بدأت رحلة البحث عن الجثث، والتي
انتهت بمفاجأة رهيبة!
لقد عثروا على جثث الرجال الخمسة مأكولة!!
وبمزيج من الذهول والرعب وجهت إلى "ألفريد" تهمة القتل العمد وأكل لحوم البشر،
لتبدأ أغرب محاكمة في التاريخ..
ولم ينكر "ألفريد" إطلاقًا أنه أكل جثثهم لإنقاذ حياته، لكنه أصر أنه لم
يقتلهم إلا دفاعًا عن نفسه
وهكذا حكم على "ألفريد باكر" بالإعدام في أغسطس من عام 1874،
وتم سجنه لحين تنفيذ الحكم فيه، لكن "ألفريد" هرب فجأة من سجنه..
واختفى.. الهارب
-=-=-=-=-= الحقيقة =-=-=-=-=-=-
كانت في عام 1989 على يد الطبيب الشرعي "جيمس ستارز" ومساعده "وولتر
بيركبي" اللذين قاما بفحص الجثث وفحص الأدلة التي ظلت محفوظة منذ تاريخ
الجريمة، ليعلنا في النهاية أن "ألفريد باكر" أكل جثث رفاقه، لكنه لم يقم بقتلهم..
هذه النتيجة النهائية لم تدعم بأدلة حقائق دامغة حتى عام 1994، ففي هذا العام
قام "ديفيد بيلي" أحد أوصياء متحف التاريخ في كولورادو بإجراء تحقيق موسع
عن هذه الحادثة، ليجد أن أحد رجال القافلة وهو "شانون بل" هو الوحيد الذي
قتل رميًا بالرصاص، بينما قتل الباقون بالفأس، التي حين فحصها تأكد من
الحقيقة التالية..
"شانون بل" هو من قتل رفاقه وحين همّ بقتل "ألفريد باكر"،
اضطر هذا الأخير للدفاع عن نفسه وقتله.. أي أنه لم يكذب طيلة هذه السنوات..
لكن هذا لا يمنع أنه كان آكل لحوم بشر.. أول من عرفهم التاريخ الأمريكي..
والآن -وبطريقة غامضة- حصل أحدهم على رأس "ألفريد باكر"
وحفظه ليبيعه إلى متحفة "صدق أو لا تصدق" في ولاية نيو أورليانز،
حيث لا يزال يعرض إلى يومنا هذا،شاهدًا على واحدة من أفظع القصص
في التاريخ الأمريكي..بل في تاريخ الحضارة الإنسانية
[] الصور مرعبه .. يمتنع اصحاب القلوب الضعيفه []
=-=-=-=- دلائل على وجود اكلى لحوم البشر -=-=-=-=-
وفى منتصف القرن العشرين جاء أحد علماء الطب بدليل جديد على وجود آكلي لحوم البشر
إنه الدكتور كالتون جاجدوسيك الحاصل على جائزة نوبل في الطب للأبحاثه المتميزة
في مجال الأمراض المعدية توصلت أبحاثه إلي أن بعض سكان جبال البابوا في غينيا الجديدة
كانوا من أكلة لحوم البشر حتى نهاية الخمسينيات من القرن الماضي!.
وقد فنت تلك الجماعة بسبب وباء (كورو) الذي انتشر بينهم
وهو مرض يقضى على من يصاب به في غضون سنة
ويؤكد الدكتور جاجدوسيك أن ميكروب هذا الوباء لا ينتقل إلى الإنسان
إلاّ من مصدر وحيد هو اللحم الآدمي!!.
-------- سبحان الله العظيم ... لم يحرم علينا الا ما يؤذينا ----------
ويقول الدكتور جاجدوسيك أيضا إن أولئك القوم لم يكن في سلوكهم قتل الآدميين
من أجل لحومهم بل إنهم لم يكونوا يأكلون الغرباء ولكنهم كانوا (يكرمون) أصدقاءهم
وأقاربهم بعد وفاتهم فيأكلون أمخاخهم وقطعاً بعينها من أجسادهم!!.
وقد حرّمت القوانين الاسترالية ذلك الطقس الاحتفالي الوحشي في عام
1959 فبدأ ذلك الوباء في الاختفاء حتى انتهى تماماً بفناء تلك الجماعة من سكان جبال البابوا!.
وأخيراً جاء بعض علماء الآثار ليقدّموا أدلتهم على أن أكلة لحوم البشر حقيقة تاريخية..
إنهم يعثرون على بقايا عظام آدمية وبها علامات (قطع) تدلُّ كما يعتقدون
على أن أصحاب تلك العظام كانوا ذبائح لأفراد آخرين معاصرين لهم!
ولا يقتنع الفريق المتشكك فمن الممكن أن تكون تلك العلامات القطعية
في العظام القديمة قد حدثت بفعل حجارة ذات أنصال حادة دفنت مع العظام.
وفى العام 1982 عثر فريق من علماء الأنثروبولوجيا داخل احد
الكهوف االقديمة فى جنوب فرنساعلى عظام آدمية عمرها ثمانية آلاف سنة
(من العصر الحجري الحديث) وتعرّفوا فى تلك العظام على هياكل لثلاثة عشر آدمي
من الرجال والنساء والأطفال بالإضافة إلى بقايا عظام لحيوانات مدفونة فى الموقع ذاته
وبمقارنة العظام البشرية بالحيوانية تبيّن أن بكل من النوعين علامات غائرة
وأنها لا يمكن أن تكون ناتجة عن قوى ضاغطة وقعت على الجثث المدفونة
إذ أن العلامات تشى بأنّ ثمّة آلات قطع أُعملتْ فى تلك العظام بأسلوب عمدى
يؤكّد أن الذي قطّع أجسام وعظام الحيوانات ليعدّها لغذائه هو ذاته
الذي قام بنفس العمل عندما فشل فى صيد الحيوانات،
فجاع فلم يجد أمامه إلاّ بعضاً من أبناء جنسه!!.
وقد وجد الفريق نصلاً من الحجر الصوَّان وبلطة صخرية مدفونين بالقرب من بقايا العظام
محل البحث وقام الفريق بصنع أدوات مشابهة استخدمت فى ذبح وتجهيز خروف
بنفس الطريقة التي يعتقد أفراد الفريق أن ذلك المتوحِّش القديم من أكلة لحوم البشر
ومن الدلائل المؤكِّدة على أن أصحاب تلك العظام البشرية كانوا ضحايا
وليمة لبعض أكلة لحوم البشر أن أولئك الأكلة كانوا يشقُّون العظام بحثاً عن نخاعها!!
.. وقد لوحظ أن العظام الطويلة بوجه خاص هى التي كانت مشقوقة
والمعروف أن هذه العظام هى الأغنى بالنخاع!
اليوم
يوجد اكلى لحوم البشر
اشرس واعنف
الصور مرعبه .. يمتنع اصحاب القلوب الضعيفه
فى الصورة فتاة من شرق اسيا عارية مكبلة
تم نحرها كالحيوان وتقطيعها الى شرائح في حفلة شيطانية
والآن
أخى وأختى
قل يقبل احد منكم أن يكون بمثل هذة الهمجيه والوحشيه