هذا هوالحي الذي ترعرعت فيه ♥ تلمســـــ ن ــــــا

حي سيدي لحسن تلمســــــــان

نحي هذا الحي العريق الذي تربينا فيه ونحي ساكنيه فردا فردا القدام والجدد.
مازلنا نعتبر جيراننا القدامى أهل ^_^
عندما اسرح في بحر الذكريات أتذكر تلك الأيام الخوالي الجميلة الصافية المتمثلة في بساطة العيش وراحة البال وصفاء النفوس، يجذبني الحنين إليهابقوة، كانت الحياة في الماضي تسير ببساطة، حياة يحيط بها الهدوء والمودة والمحبة الصادقة و الأخلاق الحميدة وكل ماهو طيب،
فيديو من تصميمي Embarassed

كم هو جميل الحنين إلى المكان الذي ولدنا فيه و ترعرعنا بين أحضانه
و كم هو رائع أن يبقى الحي محافظا على اصالته و على تلك الصورة التي ارتسمت في الذاكرة و لا زالت خالدة تذكرنا بأيام الصبا
أيام كنا نملأ تلك الأزقة بضحكات صبيانية بريئة لا يكدرها حزن أو ألم ...
شكرا لك محمد على أنك شاركتنا تلك الذكريات الجميلة الرائعة
و ما أجمل بلدنا الجزائر
ربي يحفظها من كل شر و يرزق أهلها من الثمرات

شكراً لك أخي محمد أنك شاركتنا ذكرياتك الجميلة..

التي ينبعث منها عبق الماضي الجميل...

الذي يرتسم في ذاكرتنا عن أيام الصبى والحنين للماضي الجميل..

الذي تعكسه أزقة حاراتنا وطيبة ساكنيها تجمعهم المحبة والإحترام ..

نقلتنا أخي محمد بهذا المقطع الذي يذكرنا بمقطع ناشيونال جيغرافيك

عرفنا من خلاله أجمل أحياء الجزائر الحبيبة...

كيف لا وهو الحي الذي ترعرع فيك أخونا محمد الحبيب

وبما أنك قمت بهذه المبادرة لتعرفنا عن حيّك وعن طفولتك

عرفنا من خلاله عن جانباً من شخصيتك

نطلب منك قبول دعوتنا للجلوس على كرسي الإعتراف..

لنتعرف على الجوانب المتبقية من هذه الشخصية العظيمة لأخينا محمد الحبيب

وهل بعد أن نستسمح أخينا زكرياء بأن يوافق على هذا الطلب..

لأن الأمر يعود لمديرنا الغالي زكرياء

تحياتي الخالصة

000000000

0000

0

لو كان المنتدى كسابق عهده بنشاطه و اعضائه الفاعلين لاستضفناه في كرسي الاعتراف
لكن بما أن المنتدى يعرف بعض الركود سنؤجل ذلك بالرغم من أنني من أشد التواقين إلى معرفة جوانب من شخصية صديقنا محمد

ألف شكر لك محمد على هذه الالتفاتة المليئة بالشوق و الحنين

اشكركم على حظوركم المميز والمشرف في صفحي المتواضعة

» ||: برنامج LostPassword Passware Kit الذي يعرفك الباسوورد الذي في الملف :||
» الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك
» الذي غاب !
» من الذي بنى مصر ؟
» إلى الذي سأل أين الله