عتاب زهور على ارض الواقع

في لحظة قصيرة جدا اجهل من أكون أنا
...
واعو د إلى معرفة حقيقتها بعد أن دثرتها بغطاء النسيان... اصنعه بنفسي ... حتى احمي جسدي..ليس العضوي ؟؟؟

اقصد بذلك روحي
...
فقد شاخت ...! وقضى عليها الشتاء .. بعد أن احرقها حر الصيف
......!
شتاء قضى على مشاعري .. واسقط أوراق لطالما كنت اعهد رعايتها
.......
وحر صيف استطاع إذابة جليد سبق لكن بعدها أصاب ارضي بالجفاااااف ....! ومـــــــــــــــاتت أزهاري ....
بعد
عاتبتني.... قائلة لي ... لطالما كان عالمك نازعا لأثواب اكتساها في زمن
عاشر فيه الورد ... واستضاف فيه الحب ... وزرع التقدير ... وبنهر الاحترام
سقى تلك البذور الجميلة ... ما هو الذنب الذي اقترفناه ...؟ حتى نعيش في
ذلك الجفاااا ...! اهو براءتنا ....؟
وفي موجة ذلك العتاب ... افقد
روحي ....! أجد نفسي رغما عنها ....! قد تخلت عن ردائها ... فاقدة
للذاكرة... لا ترى أمامها سوى لوحة... رسمها زمن تنكر لها ....! أوحت لها
بعدة مواجهة جديدة تقاوم بها ذلك الغريب المتنكر ... استطاعت أن تبرز عن
أشواق أصبحت أشواك ...أقساها ذلك الزمن....! وكشرت عن أنياب خوف لم تعرف
دما من قبل...! وعن كلمات مبهمة أصبحت لغة ذلك الزمن...! وتعالت أنفاس زأرت
من كهف أطفئ .نوره ....!وحمم بركان غضب وصلت قمة جبله .وفجأة. ......؟
يخمد
ذلك البركان ..... ويتحول الظلام إلى نور....! وتعود الأنفاس لمقر الهدوء
.... ويسود أمام عين روحي لون الرضا .. بعد أن نطق قلبي......يأرب إني
أستغفرك وأتوب إليك.........
من خربشات قلم حسااس

شكرااااااااااااا

يسلموا الايادي على الموضوع الجميل

كلمات جد رائعة
لكن اخي حمزة موقعها ليس هنا
في الصفحة لانها خاطرة

لكل من مر على موضيعي

» زهور ....
» زهور راقصة
» عتاب
» طريقة سريعة لرسم زهور،،بالألوان المائية
» عتاب بين الفتاة و الهاتف