يكاد يصيبني الجنون عندما اسمع و ارى مثل هذه التصرفات التي تؤخرنا إلى الوراء
في الوقت الذي دول أخر تبحث فيه عن النوعية و عن الصفوة و الأخيار
نبحث نحن عن الرداءة و التأخر و الغباء
متى تاتي الأجيال التي تغير هذا و تجعل من التميز الإيجابي هو المعيار الذي يكال به الأشخاص و ينتقوا ؟
عسى يكون ذلك قريب
شكرا لك حكيمو على هذه المساهمة