1. لكى يمنع الذباب من الوقوف على جسده ومضايقته، اعتاد الملك بيبي الثانى ( نفر كا رع ) أن يصطحب معه مجموعة من العبيد العرايا والذين كان يتم دهان أجسادهم بالكامل بالعسل.
2. على الرغم من أن اكتشاف المضادات الحيوية تم إلى حد ما منذ وقت قريب، إلا أن المصريين القدماء اعتادوا معالجة العدوى باستخدام الخبز العفن. فالخبز العفن ينمو عليه فطر البينسيليوم ( Penicillium ) والذى يستخلص منه البنسيلين ( Penicillin ) والذى يعد من أشهر المضادات الحيوية.
3. تُروى الكثير من القصص عن أن المسئول عن تدمير أنف تمثال أبو الهول هو نابليون أثناء الحملة الفرنسية على مصر، إلا أنه تم العثور على رسومات لأبو الهول قبل مجىء الحملة الفرنسية بحوالى 60 عاماً ومع ذلك لا تظهر أيضاً فى تلك الرسومات أنف أبو الهول. لكن فى الواقع الشخص المسئول عن تدمير أنف أبو الهول هو رجل الدين المسلم ( صائم الدهر ) (Sa’im Al-Dahr) والذى تم إعدامه فى عام 1378 بتهمة تخريب الملكية العامة
4. كان المصريون القدماء يعتقدون بأن الأرض اسطوانية الشكل، بمعنى أن بعض أجزاءها دائرية والبعض الآخر مسطحة، وبأن نهر النيل يسرى فى مركزها.
5. أول هرم تم بناؤه هو هرم زوسر المدرج بسقارة، كان محاطاً بحائط طوله 34 قدماً، واحتوى الحائط على 15 باباً، ولكن واحداً فقط من هذه الأبواب كان يمكن فتحه.
6. استغرق بناء الهرم الأكبر خوفو حوالى 23 سنة، وعلى عكس الاعتقاد الشائع القائل بأن العمال الذين استخدموا لبناء الهرم الأكبر كانوا عبارة عن 100,000 من الرقيق ليس صحيحاً. فأحدث الأدلة تثبت بأن بناة الأهرام كانوا عبارة عن 10,000 من العمال المصريين المهرة الذين كان يتم الاهتمام بهم من كافة النواحى المالية والطبية والذين كانوا يُطلق عليهم ألقاباً تشريفية باعتبارهم “أصدقاء الملك خوفو”.
7. عند تحنيط الجثة، كان يتم تفريغ الجسد من كافة الأعضاء ابتداءً من المخ وحتى الأمعاء ووضع كل من هذه الأعضاء فى إناء مخصص، لكن العضو الوحيد الذى لم يتم إخراجه هو القلب وذلك لاعتقاد المصريين القدماء بأن القلب هو موطن الروح.
8. لم يرتدِ أطفال المصريين القدماء أى ملابس حتى سن المراهقة.
9. لم يكن مسموحاً للفرعون بإظهار شعره، لهذا كان دائماً يضع تاجاً أو رداءً للرأس مثل الرداء الذى يرتديه توت عنخ آمون فى تمثاله الشهير.
10. تمتعت المرأة فى مصر القديمة بالمساواة القانونية والاقتصادية مع الرجل، لكنها لم تتمتع بنفس القدر من المساواة الاجتماعية.