اخطب لابنتك ولا تخطب لابنك
إذا دببت على المنسأة من هرم فقد تباعد عنك اللهو والغزل
إذا عُرِفَ السبب بطل العجب
وإذا كانت النفوس كبارا تعبت في مرادها الأجسام
اطلب من العلوم علماً ينفعك ينفي الأذى والعيب ثم يرفعك
أعدل الشهود التجارب
أعز من الولد ولد الولد
أعز مكان في الدنا سرج سابح وخير جليس في الزمان كتاب
أكبر منك بيوم يعرف عنك بسنة
الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعباً طيب الأعراق
البطن لا تلد عدواً
التجارب ليست لها نهاية والمرء منها في زيادة
التجربة العلم الكبير
العبد يقرع بالعصا والحر تكفيه الإشارة
العتب على النظر
العلم زين فكن للعلم مكتسبا وكن له طالبا ما عشت مقتبسا
العلم يجدي ويبقى للفتى أبدا والمال يفنى وإن أجدى إلى حين
العلم يرفع بيتا لا عماد له والجهل يهدم بيت العز والشرف
القرد في عين أمه غزال
الكتاب يقرأ من عنوانه
اللي تقرصه الحية يخاف من الحبل
النار قد تُخَلِّفُ رماداً
أَلَيسَ الصُّبحُ بِقَرِيبٍ (قرآن كريم هود81)
إن كبر ابنك آخيه
تجربة المجرب تضييع للأيام
تعلم فليس المرء يولد عالما وليس أخو علم كمن هو جاهل
رب أخ لي لم تلده أمي ينفي الأذى عني ويجلو همي
عند الامتحان يكرم المرء أو يهان
في التجارب علم مستأنف
قُل كُلٌّ يَعمَلُ عَلَى شَاكِلَتِه (قرآن كريم الإسراء84)
قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا
كم من كثير العلم والوفاء قد صانه العقل عن الرياء
لا تحسبن العلم ينفع وحده ما لم يتوج ربه بخلاق
لا تنه عن خُلُقٍ وتأتي مثله عار عليك إذا فعلت عظيم
لا يعرف الشوق إلا من يكابده ولا الصبابة إلا من يعانيها
لسان التجربة الصدق
شاور من جَرَّبَ
ما كل من هز الحسام بضارب ولا كل من أجرى اليراع بكاتب
مرآة العواقب في يد ذي التجارب
من اتَّكَلَ على زاد غيره طال جوعه
من دق الباب سمع الجواب
ومن طلب العلا من غير كد أضاع العمر في طلب المحال
من عاشر حكيماً مات عليماً
وإن المعلم لم تكن أقواله طبق الفعال فقوله لن يثمرا
وإن نبغتم ففي علم وفي أدب وفي صناعات عصر ناسه صُنع
وينشأ ناشئ الفتيان منا على ما كان عوده أبوه
يا أيها الرجل المعلم غيره هلا لنفسك كان ذا التعليم
يا باري القوس برياً لست تحسنها لا تفسدنها وأعط القوس باريها
يا بانياً في غير ملكك يا مربياً في غير ولدك
قد يخلق من ظهر العالم جاهلاً